لابد وأن نتذكر فى هذا التوقيت أنه من منتصف السبعينيات ومصر تصدر بعض رجالاتها المقالون من القوات المسلحة إلى دول عربية وإسلاميه متشددة جعلت المصريين يديرون أغلب العمليات الكبرى فى العالم والتى صنفت بالأعنف والأكثر إجراماً ، نحن من صدر المدربون للعالم لكى يخلق جيل جديد من الإرهابيين وأصحاب الرؤى الرجعية العنيفة والمتشددة... لا تنسوا أن الظواهرى الشقيق الأصغر والأكبر مصريين ، عمر عبدالرحمن ، أبو عمار
المصرى ، الطبيب الخاص لــــ بن لادن وأخرون بخلاف من ظل داخل البلاد إما بالجبال أو السجن مثل أبوعقرب وأخرون وأرجعوا إلى المراجعات فيما يتعلق بتسريح الجناح العسكر لجماعة التكفير والهجرة والجماعة الإسلامية الأن تتغير أسماء التنظيمات بين قاعدة وأمر بمعروف وجيش الإسلام .. ألخ لكن قيادات هذه التنظيمات وأفرادها هم أنفسهم من أسسوا وبنوا للفكر العنيف والإجرامى وقاموا بتصديره والتربح منه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق