عقب نشر مقالي الأخير مسيحيو مصر والمشاركةغير الإيجابية ، ورد لي بيان إعلامي مرسل لي من قبل الناشط القبطي / مجدي خليل كدلاله واضحة على أن المنظمات القبطية بخارج مصر وداخلها ليست مع مرشح بعينه فى الوقت الراهن ويؤكدون على الإلتزام بالمواعيد النهائية لإعلان قائمة المرشحين ومشددين فى الوقت ذاته على أنهم لن يدعموا الإ المرشح الذى يحمى مدنية الدولة والذى يعمل على مصالح مصر ويحافظ على حقوق الأقباط ويدعمها.
لذا أنشر لحضراتكم البيانات الصادر عن المنظمات القبطية كحق أصيل للرد ، وجزء أخر متعلق بحقوق المعرفة وتداول المعلومات
نص البيان :
مرشح الرئاسة الذي «يسانده الأقباط»
فى أعقاب غلق باب الترشيحات للانتخابات الرئاسية فى مصر، سارع بعض الأقباط مدعين أنهم يتحدثون باسم أقباط المهجر أو أقباط الداخل أو الكنيسة القبطية لمساندة هذا المرشح أو ذاك. وقد حدث ذلك حتى قبل أن تتضح القائمة النهائية للمتنافسين، والتي من المفروض أن تعلن يوم 26 أبريل 2012.
والموقعون على هذا البيان يعلنون أنهم ينتظرون القائمة النهائية للمرشحين، وكذلك ينتظرون قراءة توجهات القوى المدنية المصرية فى الداخل والخارج ومنظمات المجتمع المدنى، فى ضوء مستقبل الدولة المدنية فى مصر والمخاطر التي تحيق بها، وأنهم سوف يعلنون بعد ذلك اسم المرشح الذي يرون أنه يحقق مصالح مصر ومصالح الأقباط فى الفترة القادمة، وذلك فى ضوء الواقع المتاح.
وفى النهاية، وحتى بعد إعلان اسم المرشح الذى يفضلونه، ستبقى عملية التصويت حقا فرديا، فالأقباط شعب متنوع وموزع على كافة الاتجاهات والأطياف، وليسوا جماعة تفرض على أعضائها السمع والطاعة.
التوقيعات
ـ منظمة التضامن القبطي الدولية (كوبتيك سوليداريتي)
ـ منظمة التضامن القبطي ـ أوروبا
ـ منتدى الشرق الأوسط للحريات-القاهرة-واشنطن
ـ منظمة التضامن المصري الديموقراطي-القاهرة
ـ الهيئة القبطية الكندية
ـ الهيئة القبطية الكندية- اونتاريو
ـ منظمة أقباط المملكة المتحدة
ـ الاتحاد القبطي الدولي-أمريكا
ـ منظمة أصوات أقباط أمريكا
ـ الأقباط الأحرار-نيويورك
ـ الاهرام الجديد -كندا
ـ حركة جذور القبطية-كاليفورنيا
ـ منظمة أقباط متحدون-بريطانيا
ـ هيئة الصداقة المصرية الأمريكية
ـ التجمع القبطي الأمريكي
ـ الهيئة القبطية الأمريكية بكاليفورنيا
ـ منظمة اندماج وصداقة أقباط النمسا
ـ مركز الكلمة لحقوق الإنسان-القاهرة
ـ الفضائية القبطية( كوبت سات)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق